ستركز هذه المقالة على نوع معين من الأشخاص الذين يُعتبرون أغبياء بسبب عدم مسؤوليتهم ونسيانهم وعدم كفاءتهم وأي شيء مشابه قد تتعرف عليه كأنك تتصرف مثل طفل عمره خمس سنوات.
والسؤال الذي كنت أفكر فيه هو لماذا لا يمكن الوثوق بشخص بالغ ذكي ، بمعنى أنه شخص قادر على إعالة نفسه والعيش بشكل مستقل للقيام بأبسط الأشياء وينسى القليل من التعليمات أو التفاصيل ، أو أنه غير متماسك دائمًا.
كيف يمكن لشخص ما أن يكون قادرًا على العمل على جهاز كمبيوتر ، أو القيام بمهام تقنية ، أو إجراء محادثة ذكية بدرجة معقولة ، ولكن ننسى مرارًا وتكرارًا المهام البسيطة أو التفاصيل في التعليمات.
هذا بالطبع ليس تفسيراً شاملاً يغطي جميع البشر الذين هم بهذه الطريقة ، لكنني أعتقد أنه يغطي الكثير. يمكنك فقط تحديد ما إذا كنت أنت ، أو أي شخص تعرفه ، ستندرج في هذا التصنيف ومن ثم مع ما سنقوله هنا ، يمكنك المساعدة في تحسين ذكائهم الظاهر.
نعم ، أنا وقح وصريح في استخدامي لكلمة "غبي" ولكني أقوم بالكلام ما يفكر فيه الجميع.
الدليل على الغباء من الاشخاص
إذا كنت تملك أو تدير متجر بيع بالتجزئة ، أو كنت عميلًا ، فأنت تعرف ما الذي أتحدث عنه عندما يكون لديك الحظ المحبط للتعامل مع شخص غبي تمامًا ، فمك مفتوح أمامك.
والآن بعد أن حددنا نوع الشخص الذي نناقشه ، دعنا ننتقل إلى شرح سبب قدرتهم على الغباء في بعض الأحيان. يرجى استخدام هذه المعلومات كدليل لك لاختبار نظريتي مع كل من هؤلاء الأشخاص الذين تتفاعل معهم ، أو في مراجعة أفعالك إذا قبلت أنت ، أو تم عرضها ، كشخص غبي.
عندما يُطلب من هذا الشخص القيام بأبسط الأشياء ، على سبيل المثال ، طلب ربط أربطة الأحذية الخاصة به ، فإنه يميل إلى الانزعاج. يتم إهانتهم بوصفهم بالغًا ، حيث يتم إخبارهم بأبسط الأشياء التي ينبغي عليهم القيام بها بأنفسهم. قد تطلب من ذلك الشخص القيام بمهمة بسيطة لك ، وبعد أن تخبره ثلاث مرات ، يمكنك أيضًا كتابة التعليمات مثل إخبار المغسلة باستخدام صابون خالٍ من العطور بدلاً من العطور القوية القياسية.
ينزعجون ويشعرون بالإهانة ويقوضون ويقاتلون بشكل أساسي قائلين إنهم ليسوا طفلًا ويمكنهم تذكر ذلك دون الحاجة إلى ملاحظة.
النتيجة النهائية ، كما شهد الكثير منكم ، هي الحصول على ملابس معطرة للغاية. "قلت لك ثلاث مرات ، لقد كتبت على الورق مع الأقمشة ، كيف يمكن أن ترتكب خطأً بسيطاً!"
اكتشافي هو ؛ لأنهم تعرضوا للإهانة وشعرت أنك تعاملهم كأنهم أغبياء في الخامسة من العمر ، حتى أن عقولهم تغلق ولا تسمع التعليمات أو النسيان في التمرد. هكذا يفرضون رأيك في الغباء.
عندما تطلب من طفل عمره خمس سنوات أن يأخذ شيئًا ويرفضه ، فأنت تقول ؛ "لن اسمح لك بالحصول عليه." وبالطبع ، فإن الطفل يطلب على الفور الحصول عليها.
عندما تخبر أحد هؤلاء "الكبار" بأن يفعل شيئًا يعتبرونه تعليماً مهينًا يشير إلى أنهم أغبياء ، فإن عقولهم تثور وتقول: "أنا لا أريد ذلك." في اشارة الى التعليمات. وبما أنهم رفضوا ذلك كطفل ، فإنه لا يصل إلى أذهانهم مطلقًا ، وأنت تعرف النتائج.
إنهم يبدون ويظهرون بفعالية وهم أغبياء ، ويعرف كلا منكما ذلك. ينخفض تقديرهم لذاتهم إلى مستوى أقل ، ويحافظون على سمعتهم بأنهم أغبياء وغير مسؤولين.
الآن دعونا نعمل من أجل حل.
لا يمكن فعل شيء من قبل أي شخص آخر غير الشخص الذي يعاني من المشكلة. الخطوة الأولى هي أن يقبل الشخص الغبي أنه غبي وطفولي في الخامسة من عمره.
من خلال رفض قبول ذلك هو مستوى نضجهم الفعلي بطبيعته المتمردة على أي شيء ينظر إليه على أنه إهانة ، فلن يتمكنوا من التغيير أبدًا. إنه رفض للواقع بدلاً من العيش في كذبة ذاتية تجعل الأمور تسوء دائمًا.
بعد هذه الخطوة الأولى ، يكون رد فعل الإنسان الطبيعي هو أنهم سيرفضون هذه الحقيقة الواضحة من خلال سرد كل الأشياء التي يمكنهم القيام بها بشكل جيد ، وبالتالي محاولة إثبات أنهم ليسوا أغبياء.
عمل جيد واحد لا يلغي واحدة سيئة. لا تفعل هذا.
ما عليك سوى قبول الإجراء السيئ دون تحويل انتباهك إلى إجراء جيد حتى تتمكن من تجاهل الإجراء السيئ.
نعود إلى الخطوة الأولى من القبول الكامل للنضج والطبيعة الطفولية بغض النظر عن العمر البدني.
والدليل هو أن لديك سمعة بسبب تصرفاتك المتسقة. هكذا فقط تقبل ذلك ، أنت غبي.
بعد ذلك ، يجب أن تحجم عن الرد شفهياً أو داخليًا ، وعندما تشعر بالإهانة ، لتذكير نفسك أنه على الرغم من رغبتك أو رغبتك في أن تكون ذكيًا ، فإن دليل رأي الناس فيك أكثر صحة.
إذا اعتقد عشرة أشخاص أنك غير مسؤول ، وربما تعتقد أنت أو شخصان أنك عظيم ، فمن المحتمل أن يكون تصويت الأغلبية صحيحًا.
ذكّر نفسك بهذا في كل مرة تشعر فيها بالإهانة أو الإهانة أو السخرية من معاملتك كطفل غير ناضج فى شركات نقل اثاث بالقاهرة.
سوف يجعلك ذلك بطبيعة الحال تشعر باليأس ، وتدني وتدمير أي خيوط من الثقة بالنفس لديك وتؤدي إلى تدفق لانهائي من استنكار الذات. واجه هذا بالأمل والفرح مع العلم أنك إذا قبلت المشكلة في النهاية ، فهناك طريق واضح وبسيط لقهر هذه المشكلة وتحويل عقلك إلى شخص ذكي ومسؤول بشكل معقول.
وهذا هو حقا كل ما يتطلبه الأمر. قبول المشكلة ، وقبول سبب المشكلة ، والرغبة في التوقف عن التصرف كطفل ورفض قبول أنك ببساطة غبي. لا حرج في ذلك ، لأن سبب غباءك هو رفضك للمعاملة على المستوى الذي تتصرف به.
هذا سيفتح عقلك لقبول كل تعليمات بسيطة كما هي مقدمة لأنك ستقبل أنك تستحق أن تعامل بهذه الطريقة لأنك تنسى أبسط الأشياء ، ومن ثم ستحصل على الأمور في نصابها الصحيح لأنك منفتح الذهن وتولي المزيد من الاهتمام . في نهاية المطاف ، سوف تتغير سمعتك إلى شخص يقوم بما يقال له بدقة ، ويمكنك أن تكبر أخيرًا.
والسؤال الذي كنت أفكر فيه هو لماذا لا يمكن الوثوق بشخص بالغ ذكي ، بمعنى أنه شخص قادر على إعالة نفسه والعيش بشكل مستقل للقيام بأبسط الأشياء وينسى القليل من التعليمات أو التفاصيل ، أو أنه غير متماسك دائمًا.
كيف يمكن لشخص ما أن يكون قادرًا على العمل على جهاز كمبيوتر ، أو القيام بمهام تقنية ، أو إجراء محادثة ذكية بدرجة معقولة ، ولكن ننسى مرارًا وتكرارًا المهام البسيطة أو التفاصيل في التعليمات.
هذا بالطبع ليس تفسيراً شاملاً يغطي جميع البشر الذين هم بهذه الطريقة ، لكنني أعتقد أنه يغطي الكثير. يمكنك فقط تحديد ما إذا كنت أنت ، أو أي شخص تعرفه ، ستندرج في هذا التصنيف ومن ثم مع ما سنقوله هنا ، يمكنك المساعدة في تحسين ذكائهم الظاهر.
نعم ، أنا وقح وصريح في استخدامي لكلمة "غبي" ولكني أقوم بالكلام ما يفكر فيه الجميع.
الدليل على الغباء من الاشخاص
إذا كنت تملك أو تدير متجر بيع بالتجزئة ، أو كنت عميلًا ، فأنت تعرف ما الذي أتحدث عنه عندما يكون لديك الحظ المحبط للتعامل مع شخص غبي تمامًا ، فمك مفتوح أمامك.
والآن بعد أن حددنا نوع الشخص الذي نناقشه ، دعنا ننتقل إلى شرح سبب قدرتهم على الغباء في بعض الأحيان. يرجى استخدام هذه المعلومات كدليل لك لاختبار نظريتي مع كل من هؤلاء الأشخاص الذين تتفاعل معهم ، أو في مراجعة أفعالك إذا قبلت أنت ، أو تم عرضها ، كشخص غبي.
عندما يُطلب من هذا الشخص القيام بأبسط الأشياء ، على سبيل المثال ، طلب ربط أربطة الأحذية الخاصة به ، فإنه يميل إلى الانزعاج. يتم إهانتهم بوصفهم بالغًا ، حيث يتم إخبارهم بأبسط الأشياء التي ينبغي عليهم القيام بها بأنفسهم. قد تطلب من ذلك الشخص القيام بمهمة بسيطة لك ، وبعد أن تخبره ثلاث مرات ، يمكنك أيضًا كتابة التعليمات مثل إخبار المغسلة باستخدام صابون خالٍ من العطور بدلاً من العطور القوية القياسية.
ينزعجون ويشعرون بالإهانة ويقوضون ويقاتلون بشكل أساسي قائلين إنهم ليسوا طفلًا ويمكنهم تذكر ذلك دون الحاجة إلى ملاحظة.
النتيجة النهائية ، كما شهد الكثير منكم ، هي الحصول على ملابس معطرة للغاية. "قلت لك ثلاث مرات ، لقد كتبت على الورق مع الأقمشة ، كيف يمكن أن ترتكب خطأً بسيطاً!"
اكتشافي هو ؛ لأنهم تعرضوا للإهانة وشعرت أنك تعاملهم كأنهم أغبياء في الخامسة من العمر ، حتى أن عقولهم تغلق ولا تسمع التعليمات أو النسيان في التمرد. هكذا يفرضون رأيك في الغباء.
عندما تطلب من طفل عمره خمس سنوات أن يأخذ شيئًا ويرفضه ، فأنت تقول ؛ "لن اسمح لك بالحصول عليه." وبالطبع ، فإن الطفل يطلب على الفور الحصول عليها.
عندما تخبر أحد هؤلاء "الكبار" بأن يفعل شيئًا يعتبرونه تعليماً مهينًا يشير إلى أنهم أغبياء ، فإن عقولهم تثور وتقول: "أنا لا أريد ذلك." في اشارة الى التعليمات. وبما أنهم رفضوا ذلك كطفل ، فإنه لا يصل إلى أذهانهم مطلقًا ، وأنت تعرف النتائج.
إنهم يبدون ويظهرون بفعالية وهم أغبياء ، ويعرف كلا منكما ذلك. ينخفض تقديرهم لذاتهم إلى مستوى أقل ، ويحافظون على سمعتهم بأنهم أغبياء وغير مسؤولين.
الآن دعونا نعمل من أجل حل.
لا يمكن فعل شيء من قبل أي شخص آخر غير الشخص الذي يعاني من المشكلة. الخطوة الأولى هي أن يقبل الشخص الغبي أنه غبي وطفولي في الخامسة من عمره.
من خلال رفض قبول ذلك هو مستوى نضجهم الفعلي بطبيعته المتمردة على أي شيء ينظر إليه على أنه إهانة ، فلن يتمكنوا من التغيير أبدًا. إنه رفض للواقع بدلاً من العيش في كذبة ذاتية تجعل الأمور تسوء دائمًا.
بعد هذه الخطوة الأولى ، يكون رد فعل الإنسان الطبيعي هو أنهم سيرفضون هذه الحقيقة الواضحة من خلال سرد كل الأشياء التي يمكنهم القيام بها بشكل جيد ، وبالتالي محاولة إثبات أنهم ليسوا أغبياء.
عمل جيد واحد لا يلغي واحدة سيئة. لا تفعل هذا.
ما عليك سوى قبول الإجراء السيئ دون تحويل انتباهك إلى إجراء جيد حتى تتمكن من تجاهل الإجراء السيئ.
نعود إلى الخطوة الأولى من القبول الكامل للنضج والطبيعة الطفولية بغض النظر عن العمر البدني.
والدليل هو أن لديك سمعة بسبب تصرفاتك المتسقة. هكذا فقط تقبل ذلك ، أنت غبي.
بعد ذلك ، يجب أن تحجم عن الرد شفهياً أو داخليًا ، وعندما تشعر بالإهانة ، لتذكير نفسك أنه على الرغم من رغبتك أو رغبتك في أن تكون ذكيًا ، فإن دليل رأي الناس فيك أكثر صحة.
إذا اعتقد عشرة أشخاص أنك غير مسؤول ، وربما تعتقد أنت أو شخصان أنك عظيم ، فمن المحتمل أن يكون تصويت الأغلبية صحيحًا.
ذكّر نفسك بهذا في كل مرة تشعر فيها بالإهانة أو الإهانة أو السخرية من معاملتك كطفل غير ناضج فى شركات نقل اثاث بالقاهرة.
سوف يجعلك ذلك بطبيعة الحال تشعر باليأس ، وتدني وتدمير أي خيوط من الثقة بالنفس لديك وتؤدي إلى تدفق لانهائي من استنكار الذات. واجه هذا بالأمل والفرح مع العلم أنك إذا قبلت المشكلة في النهاية ، فهناك طريق واضح وبسيط لقهر هذه المشكلة وتحويل عقلك إلى شخص ذكي ومسؤول بشكل معقول.
وهذا هو حقا كل ما يتطلبه الأمر. قبول المشكلة ، وقبول سبب المشكلة ، والرغبة في التوقف عن التصرف كطفل ورفض قبول أنك ببساطة غبي. لا حرج في ذلك ، لأن سبب غباءك هو رفضك للمعاملة على المستوى الذي تتصرف به.
هذا سيفتح عقلك لقبول كل تعليمات بسيطة كما هي مقدمة لأنك ستقبل أنك تستحق أن تعامل بهذه الطريقة لأنك تنسى أبسط الأشياء ، ومن ثم ستحصل على الأمور في نصابها الصحيح لأنك منفتح الذهن وتولي المزيد من الاهتمام . في نهاية المطاف ، سوف تتغير سمعتك إلى شخص يقوم بما يقال له بدقة ، ويمكنك أن تكبر أخيرًا.
ديفيد صموئيل هو رجل الأعمال الراهب ، يطبق فهمه للعقل والعواطف في الأعمال والعلاقات والنمو الشخصي.
عقلك يجعلك النجاح أو الفشل ، مهارة العمل ليست سوى جزء صغير.
لقد حسم ديفيد لغز لماذا نفعل ما هو سيء بالنسبة لنا ، لكن لا نفعل ما نعرفه مفيدًا ويعلمنا ذلك بفعالية كبيرة.
عقلك يجعلك النجاح أو الفشل ، مهارة العمل ليست سوى جزء صغير.
لقد حسم ديفيد لغز لماذا نفعل ما هو سيء بالنسبة لنا ، لكن لا نفعل ما نعرفه مفيدًا ويعلمنا ذلك بفعالية كبيرة.